الاثنين، 13 أغسطس 2018
لباب المحبة القوية جدا مطوع روحانى مضمون 00201204337391
باب المحبة قوية (احراق قلب)
هذة الطريقة موجودة فى الكتاب تسخير الشياطين لاستاذ طوخى الفلكى واخذتة وجربتةوهى قوية وهى ان تكتب هذة الاسماء فى ورقة وهى :- ((أيوش بيوش جيوش ديوش هيوش ماأحرقتكم وماأحرقتكم أاسمائكم بل حرقت قلب فلان ابن فلانة فى محبة فلانة بنت فلانة ألوحا العجل الساعة…
محبة قووووية معالج روحانى ثقه 00201204337391
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يكتب هذا الخاتم بطلاسمة على قطعة من اثر المطلوب او ورقة حمراء وتكزن الكتابة بالحبر الاحمر مخلوط بنقيع صوف الغنم ويكتب حول الخاتم مع اسم
المطلوب واسم الطالب يَومونو وشبوق وحطوهين أيكانو دأوف حنان شباقن
وتبدا بهذة الاسماء وتكون دائرة حول الخاتم وتكتب هيا اجيبوا
واجلبوا ان لفى الجبال سخط وفى الاودية ملائكة العذاب
يحرقوكم ان لم تاتوا وتجلبوا ما اريد وتذكر اسم المطلوب
وتتلى تلك العزيمة احدى عشر مرة ويكون البخور مطلوق
والخاتم يعلق على سبية من اعواد العوسج فوق البخور وهذا مهم جدا
للتحصين وعقد اللسان 00201204337391
للتحصين وعقد اللسان
تكتب وتحمل
عزيمتها عدد اعدادها بالجمل الكبير او الجمل الصغير
عزيمتها عدد اعدادها بالجمل الكبير او الجمل الصغير
و بخورها كل ذي رائحة طيبة
تكتب
بسم الله اقبل و لا تخف انك من الامنين
بسم الله لا تخف نجوت من القوم الظالمين
بسم الله لا تخف انك انت الاعلى
بسم الله لاتخاف فاءني معكما اسمع و ارى
بسم الله لا تخاف دركا ولا تخشى
بسم الله اقبل و لا تخف انك من الامنين
بسم الله لا تخف نجوت من القوم الظالمين
بسم الله لا تخف انك انت الاعلى
بسم الله لاتخاف فاءني معكما اسمع و ارى
بسم الله لا تخاف دركا ولا تخشى
تنبيه لا تنسى صرف العمار و الطهارة و الصدقة لله الواحد الاحد
الفرار و الاعتصام لفتح الله كولن مطوع روحانى مضمون 00201204337391
الفرار هو الهرب من شيء والابتعاد عنه. ولدى أربابه أصبح عنواناً للسير من الخَلق إلى الحق سبحانه، والالتجاء من الظل إلى الأصل، وترك القطرة والتوجّه إلى البحر، وترك الذرة والتوجّه إلى الشمس، والانسلاخ من الأنانية وإذابة الوجود في أشعة الحق تعالى، بحيث يمكن أن تربط هذه كلها بما تشير إليه الآية الكريمة: ]فَفِرُّوا إِلَى اللهِ[ (الذاريات:50) من “السير القلبي والسير الروحاني” للإنسان. وكلما ابتعد الإنسان في سبيل إيمانه عن جو الجسمانية القاتل تقرّب إلى الله تعالى وكان مؤدياً طوراً معقولاً لذاته موقراً لها.
ولمعرفة كيف يترقى مثل هذا الفارّ الملتجئ إلى الحق سبحانه، نستمع من العبد الصادق لدى ذلك الباب الإلهي، سيدنا موسى -على نبينا وعليه السلام- قوله: ]فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُرْسَلِينَ[ (الشعراء:21) الذي يلفت النظر فيه إلى أن الطريق الموصل إلى الذوق والوصال والخلافة والقرب إنما يمرّ من الفرار. وبقوله هذا يؤدي دور الريادة والإرشاد لإرادات تقتفي أثر النبوة.
إن فرار العوام هو الاحتماء من ضيق الوجود وضجيجه وقبح المعصية إلى رحاب الأُنس بالله وجميل غفرانه جل جلاله. فهؤلاء يتْلُون في كل طرفة عين: ]رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ[ (المؤمنون:118) ويرددون في كل حركاتهم وسكناتهم: ( أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ).[1]
أما فرار الخواص، فهو من الصفات إلى الصفات، ومن السر إلى الشهود، ومن الرسوم إلى الأصول، ومن حظوظ نفسانية إلى مشاعر روحانية، حتى يغدو وِردُهم الدائمي: (اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ).[2]
وأما فرار أخص الخواص فهو من الصفات إلى الذات، ومن الحق سبحانه إلى الحق تعالى، فيقولون دائماً: (وَأَعُوذُ بِكَ مِنْك)[3] ويعيشون في جو الهيبة والمهابة.
وهذه الأنواع من الفرار تنتهي إلى التجاء، إلى حماية، إلى اعتصام. فكما يتناسب الفرار طردياً مع العمق الروحي للفارّ، فالنقطة التي يبلغها من حيث النتيجة متفاوتة أيضاً:
فالأوائل: ينصبون أخبيتهم على سفوح المعرفة، ويذكرون الله سبحانه في كل شيء، من الذرات إلى المجرات. فيطلبون مطالب تعجز عنها الموازين ويبدأون بطلب ما لا يمكن وقوعه، وإذا بهم يجدون في وجدانهم مصداق (مَا عَرَفْنَاكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ)[4] ، فيرددون في ذهول:
اِعْتِصَامُ الْوَرَى بِمَعْرِفَتِكَ عَجَزَ الْوَاصِفُونَ عَنْ وَصْفِكَ
تُـبْ عَلَيْنَا فَإِنَّنَا بَشَـرٌ مَـا عَرَفْنَاكَ حَـقَّ مَعْرِفَتِكَ
والثواني: يطلقون في كل آن أشرعتهم في بحرٍ آخر للمعرفة، فيمضون عمرهم بتلونات واردات متنوعة. ولأنهم لم ينجوا من البرازخ يعجزون عن بلوغ أُفق الحيرة التامة. فيرنون بأبصارهم كل آن نحو مراتب الصعود ويطيرون من مرتبة إلى أخرى مرتعدين من تصور السقوط.
والثوالث: هم الناجون من موجات مَدّ “الحال” وجَزره. رؤوسهم غارقة دائماً في عمق آخر من أعماق الحيرة، وعيونُهم تحدق ذابلة بشراب “عين ماء”[5] فيبلغون من النشوة مبلغا قد لا يفيقون منها حتى بصور إسرافيل. ولا يمكن أن يعبّر أحد عن مدى عمق أفكارهم وسريان تخيلاتهم إلاّ مَن ذاق ما ذاقوا من نشوة.
آن خِيَالاتي كه دَامِ اَوْلِيَاسْت عَكسِ مَهْ رُويَانِ بُستَانِ خُدَاسْت[6]
يعني: إن الخيالات التي هي شِباك الأولياء، إنما هي مرآة عاكسة تعكس الوجوه النيرة في بستان الله.
المقصود من (بستان خدا): مرتبة الواحدية. والمراد من (مه رويان): أسماء الله وصفاته الجليلة التي تتميز في مرتبة الأحدية. وعلى هذا يمكن أن نفهم المسألة كالآتي:
“إن الشِِباك التي تلتف بأقدام الأولياء ليست إلا تجليات الأسماء والصفات، وما هي إلاّ خيالات لدى فاقدي الأبصار الموصدة أبوابُهم في وجه الحقيقة”. وبعبارة “صاري عبد الله أفندي”:
“إن مرايا قلوب الأنبياء والأولياء، مع أنها مظاهر ومعاكس الأسماء والصفات الكلية الإلهية، فإن الصفات الربانية تغدو بستاناً لوجوههم النيرة كالقمر، يسحرهم كل آن بسحر جديد”.
والخلاصة:
إن هؤلاء قد فرّوا من كل ما يجب أن يفروا منه، إلى ركن شديد كما هو مضمون الآية الكريمة ]فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا[ (البقرة :256). فلا انفصام لهم عنها ولا انقطاع بإذن الله. ذلك لأن الذي يتوجهون إليه، ويلجأون إليه، هو الموجود الحق، دائمٌ باقٍ من الأزل إلى الأبد، بصير بكل شيء، رقيب على كل شيء، وهو الكبير المتعالي الحق. فهؤلاء وجدوه، واعتصموا بحبله المتين، لذا فهم في منجىً من الهلاك والتنكب عن الصراط والانفراد والتنائي، ذلك لأن ] اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ[ (البقرة: 257).. فتتبدد الظلمات التي تحيط بهم من كل جانب وتزول، فتبصر العيون الحقيقة بجلاء، وتسمعها الآذان بوضوح، وتغدق عليهم السماء نجوم الابتسامات، وتسربلهم الأقمار والشموس بسرابيل أُخروية، فيغدو كل شيء كتاباً بديعاً يُقرأ، ومنظراً رائعاً يُشاهد.. من الذرات إلى المجرات. ويأتي الربيع الطلق يختال ضاحكا مسروراً، ويُسمع الصيفُ مشاعرنا أنغاماً عذبة ندية… فتُمحى الآلام وتزول الأوجاع، وتتفجر من كل جانب أذواق روحانية، ويستشعر الإنسان معاً حظوظ عيشه ويتذوق أذواق وجوده كإنسان.
إن هؤلاء قد فرّوا من كل ما يجب أن يفروا منه، إلى ركن شديد كما هو مضمون الآية الكريمة ]فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا[ (البقرة :256). فلا انفصام لهم عنها ولا انقطاع بإذن الله. ذلك لأن الذي يتوجهون إليه، ويلجأون إليه، هو الموجود الحق، دائمٌ باقٍ من الأزل إلى الأبد، بصير بكل شيء، رقيب على كل شيء، وهو الكبير المتعالي الحق. فهؤلاء وجدوه، واعتصموا بحبله المتين، لذا فهم في منجىً من الهلاك والتنكب عن الصراط والانفراد والتنائي، ذلك لأن ] اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ[ (البقرة: 257).. فتتبدد الظلمات التي تحيط بهم من كل جانب وتزول، فتبصر العيون الحقيقة بجلاء، وتسمعها الآذان بوضوح، وتغدق عليهم السماء نجوم الابتسامات، وتسربلهم الأقمار والشموس بسرابيل أُخروية، فيغدو كل شيء كتاباً بديعاً يُقرأ، ومنظراً رائعاً يُشاهد.. من الذرات إلى المجرات. ويأتي الربيع الطلق يختال ضاحكا مسروراً، ويُسمع الصيفُ مشاعرنا أنغاماً عذبة ندية… فتُمحى الآلام وتزول الأوجاع، وتتفجر من كل جانب أذواق روحانية، ويستشعر الإنسان معاً حظوظ عيشه ويتذوق أذواق وجوده كإنسان.
فالذين يريدون تذوّق هذه النشاوى الروحية اللامتناهية إلى الأبد، يُنظّمون هجرات فائقة جادة في كل حين، مما لا يريده الله إلى ما يريده ومما نهى عنه إلى ما أمر به ومما لا يحبه ولا يرضاه إلى ما يحبه ويرضاه. فيعيشون في فرار إليه تعالى، لا يقرّ لهم قرار إلاّ بإسناد كل شيء إليه سبحانه، وهذا هو الاعتصام الحقيقي.
اللّهم إني أسألك من خير ما سألك به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم،
وأعوذ بك من شر ما استعاذك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
وسائل العلاج الشيخ الروحانى محمد الريان 00201204337391
انعدام الشهوة كليا أو جزئيا
برودة طبيعية ناجمة على نقص بيولوجي وهى تتجلي في عدم مبالاة المرأة أثناء الجماع
البرودة المسببة عن عوامل نفسية يكون مبعثها
أ- الاشمئزاز من الفعل أو من الزوج نفسه
ب- الخوف من الفعل ” لأنه يسبب ألما أو مخافة انه يؤدي إلى الحمل أو المرض
ج- ارتباك الزوج وجهله بأساليب الملاطفة والإعداد للفعل الجسدي
البرودة الناجمة عن انحطاط عام مسبب من المرض أو الإجهاد أو عن الحزن والهموم
5- عدم الشعور باللذة خلال الفعل أو الشعور بلذة غامضة
أما العلاج فانه يختلف باختلاف المسبب
يجب البدء برفع معنويات المرأة بوجه عام وذلك بإزالة بواعث القلق والإجهاد ومن المستحسن العناية بغذاء المرأة وعلى الرجل أن يوفر لها الجو المعنوي الملائم بتصرفاته وعلى الرجل كذلك أن يختار التوقيت المناسب الذي تكون فيه أوفر استعدادا للفعل الجسدي وهو يقع غالبا في منتصف الشهر القمري ” وعلى الطبيب أن ينصح الزوج بأن يمهد للفعل بملاطفات من شأنها تحريك شهوة المرأة وتنصب أكثر ما تنصب على المواضع الحساسة وأن لا يأتيها إلا في الوقت المناسب
أهمية الغذاء
سوء التغذية يسبب البرودة وأحيانا العنة وينصح الأطباء للمرأة الباردة بأن تتناول غذاء مقويا والسمك والطير واللحوم وإذا كان فيتامين ” أ ” يساعد على النمو وفيتامين “ب” يقوي الأعصاب والفيتامينات “ث” ينقي الدم والفيتامين “د” غنيا بالفسفور فالفيتامين المستخرج من الثمار الطازجة يقوي الجهاز الجنسي ويساعد على مكافحة البرودة
وقد اجمع الأطباء أن القهوة تصرف الشهوة
محبة قووووية معالج روحانى ثقه 00201204337391
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يكتب هذا الخاتم بطلاسمة على قطعة من اثر المطلوب او ورقة حمراء وتكزن الكتابة بالحبر الاحمر مخلوط بنقيع صوف الغنم ويكتب حول الخاتم مع اسم
المطلوب واسم الطالب يَومونو وشبوق وحطوهين أيكانو دأوف حنان شباقن
وتبدا بهذة الاسماء وتكون دائرة حول الخاتم وتكتب هيا اجيبوا
واجلبوا ان لفى الجبال سخط وفى الاودية ملائكة العذاب
يحرقوكم ان لم تاتوا وتجلبوا ما اريد وتذكر اسم المطلوب
وتتلى تلك العزيمة احدى عشر مرة ويكون البخور مطلوق
والخاتم يعلق على سبية من اعواد العوسج فوق البخور وهذا مهم جدا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)